عندما تفرطين في غيابك أشعر أنك بخير ، حينها أشعر أن تلك الشطآن البعيدة لن تلتقي أبدا .. لكن مايهمني الآن أنك بخير ..
يأتي صوتك متهدجا يشق صمت الليل ، ينفض عن إحساسي رتابة اتخذتها رفيقة لإحساسي بك ، أشعر حينها ألا رجلا يستحق إلا أنا ، ثم يأخذني تفاؤلي إلى ما وراء الجنون لأشعر أنني لازلت أحبك ، ثم تعودين لتغربي ثانية فتزيد قناعاتي أنني أقف في آخر الطابور ... إلى أن يحين ألمك الجديد ..
تعلمت أن أصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق