أجاري الحياة
أداويها وتداويني
بالصبر
كل يوم التحف بياضي
وأصلي لقبلتي
ألتفت يمينا مخاطبا من كان
فتيّ المآقي
يا ملاكي هل أحصيت سجيّة
كانت من الأنوار تنثر بهجة
تضيء من الحول لياليا
فأقرأ كتابي مفعما بارتقاء عزة
تحضن الألوان
وأنت ..........!!!!!
يا من تسكن الشمال مَلَكا
هل أحصيت شيئا من سيرة
تدنس القدر؟
أمسحت ما كان من شؤم ؟
وحظرت لحظة من الثمالة وأنا
ساجدا
أحبو بين نهدي الجوى
المساحيق تراكمت بين شدوق وهرولة
تطفو كقزح يتزين بالألوان
ملكاي : هل أمضي مكابرا
وأخرج بدثاري مودعا
صروحا عشقتها وأهلها مستنكرين
يكيدون
وقلبي لحبها مُسَلما
أجهضت
والنحيب على الأبواب
أشرقية أم غربية نطفة اللقاح
العقل يتسربله مسّ
والجسد للتيار مستباح
يُجاري نصلا بليدا
يموج بين تفاحتين
ممزقا هفوة خصال
لتستدير الشمس
وتلتحم الفصول وتتوحّد الإتجاهات
لتصبح الصورة متدفقة بالحياة
فيستقر الحب فينا
ولا يرحل
وتلتحم الفصول وتتوحّد الإتجاهات
لتصبح الصورة متدفقة بالحياة
فيستقر الحب فينا
ولا يرحل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق