أجلسُ في مركبةٍ تشبهُ غيمةً مُسافرة
أرى دروباً تشعُ بالنور
هدوءٌ يغمرني
يداي ترفرفان غِبطةً
والزمن يتسارع.
مراكبٌ
تستمدُ طاقتها من النجومِ وتمضي
جلسَ بالقربِ مني كائنٌ غريب
نظراتُ عينيهِ لا تفارقني
في داخلي شيءٌ يتغيّر
عوالمٌ نمرُ بها
وأمكنةُ الجمال تقتربُ من بعضها
وصلنا إلى مكانٍ تتساقطُ فيهِ أحجارٌغريبة
وآخر تسطعُ فيه شمسٌ وأقمار
أكوانٌ متواريةٌ وأخرى بعيدة
كلها تنبضُ بالحياة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق