حين ألْقاك
أمْلكُ الدنيا
و أطردُ ما تبقَّى
فانْ غبْت
بحثْتُ في أشيائي
عن بقايا عطر
أتُوهُ في أثيرها
مازالت صُورتك على الجدار
تؤرّخُ لأنوثة
لم تسْقُط رغْم الثورات
و رغْم الحصار
يا أيتها الموْؤودة في دمي
أخاف من نزيف عابر
فان سال دمي
افْتقدْتُك للأبد
حسين فتح الله - تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق