وقفت تمسح
جفاف أعوامها
في ليلة
استحم انتظارها
بأمال تتارجح
بين الظل حينا
والعراء حينا اخر
ها هنا بعثري خطاك
و انثري جدائلك
كي تتنفسي عبق عشق
لايدركه السكون
حاذر ياشهريار
فأنا لست من اضلت
خاتم تأريخها
المحفوف باليقظة
أو اهملت حقائب
عنفوانها المغمور
بهمس نجمات اغتسلن
بالمسك والحناء
مادام الحال هكذا
سأجعلك ياشهرزاد
تتوضئين باحلام لم
تخمد انفاسها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق