يجتذبني،
ليلُ شعرُكِ الاسود،
خيوطٌ مِنَ السماء
تتمايلُ عِندَ مَصب النهر
القمرُ والنجوم شركاءَ حيرتي،
اشكو لهم و يشكون
قلبكِ المتحجر،
اذوبُ بصبابتكِ ..بمسائكِ السكّر،
سالتُكِ .. أينَ الهوى،
أينَ ذلكَ الحبَّ ..أينَ الدمعُ المتفجر،
ليتكِ لم تكوني،
بستانَ وَردٍ بنفسجيٍ معطّر،
طفلةٌ أنتِ ..لم تَتحرر،
غروركِ والشوق،
اجهدَ خافقي المتكدر،
ليلي ونجمكِ ..شمسكِ وقمري،
دارَ الكونُ في سكونهِ ..وأنا في الاسر،
هلوساتي لن تنتهي،
أنا الذي بكِ تحيّر،
ايتها الشرقيةُ السمراءُ
خُلقنا للحبُ للجَنان،
..لا للجحيمِ و الجمر،
لازلتُ اشمُ عبقَ ماخلف اُذنيك
على نحرِكِ زَرعتَ المسكَ والعنبر،
شاديتي ..ماعدتُ اهتمَ بوسامتي،
صرتُ هزيل الاكتافِ رثَّ المظهر،
علىَ قبلة منفاكِ ..وَجهتُ صلواتي،
رتلّتها دونَ الدُعاء للمهجر،
اُعاقر ذكرياتكِ،
اُلامسُ سريركِ كل فجر،
مازلتُ اداعبُ خُصيلات شعركِ،
الملتصقةِ على وسَادتي،
وبعضٌ من صبغةِ شفاه احمر،
خيوطٌ مِنَ السماء
تتمايلُ عِندَ مَصب النهر
القمرُ والنجوم شركاءَ حيرتي،
اشكو لهم و يشكون
قلبكِ المتحجر،
اذوبُ بصبابتكِ ..بمسائكِ السكّر،
سالتُكِ .. أينَ الهوى،
أينَ ذلكَ الحبَّ ..أينَ الدمعُ المتفجر،
ليتكِ لم تكوني،
بستانَ وَردٍ بنفسجيٍ معطّر،
طفلةٌ أنتِ ..لم تَتحرر،
غروركِ والشوق،
اجهدَ خافقي المتكدر،
ليلي ونجمكِ ..شمسكِ وقمري،
دارَ الكونُ في سكونهِ ..وأنا في الاسر،
هلوساتي لن تنتهي،
أنا الذي بكِ تحيّر،
ايتها الشرقيةُ السمراءُ
خُلقنا للحبُ للجَنان،
..لا للجحيمِ و الجمر،
لازلتُ اشمُ عبقَ ماخلف اُذنيك
على نحرِكِ زَرعتَ المسكَ والعنبر،
شاديتي ..ماعدتُ اهتمَ بوسامتي،
صرتُ هزيل الاكتافِ رثَّ المظهر،
علىَ قبلة منفاكِ ..وَجهتُ صلواتي،
رتلّتها دونَ الدُعاء للمهجر،
اُعاقر ذكرياتكِ،
اُلامسُ سريركِ كل فجر،
مازلتُ اداعبُ خُصيلات شعركِ،
الملتصقةِ على وسَادتي،
وبعضٌ من صبغةِ شفاه احمر،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق