الى متى نبقى نسافر
بالزوارق الورقية
و الطائرات الورقية
عبر الكلمات العاطفية
اما ان الآوان ان نقتنع
أننا في زمن القلوب الحجرية
زمن ﻻ يحب الطفولة و الأحلام الوردية
..........
مع كل هذه الهجمات البربرية
ستنتصر الطفولة و الكلمات العاطفية
فما زال لله في الارض بقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق