وعدت من الأحلام...و رايات الشوق
تلوح لي
بأحلامنا ....
وذكرياتنا......
وأفراحنا
ورائحةالحب
مازالت تطوف المكان....
والقلب يهذي الأوجاع
والعيون تبكي الإشتياق
تذكرت....
كيف أن حبك أرّق مضجعي؟
وخيبات ظنوني ....توسدت أحلامي
كيف أني أعلنت الإستسلام...
كيف قررت أن أحيا بسلام
أن أرمي للريح
الحب .....
.والشوق ....
.والذكريات
خيم الليل ..
هدأت نبضات قلبي
إلا نبضة أيقظها الشوق...
ناجت بصمت....
هل من صديق يؤنس الطريق؟
أم هل من حبيب يبدد هذه الظلمات.............؟
٢٠١٧/١/٥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق