ومابين
غيابين أفتقد حضورك...صقيع الفراق ﻻيبارح أطرافا تورمت شوقا لدفء
إحتضان...يسكننى غيابك ويغتالنى هجرك فيردينى صريع خفق يمتلئ حنينا لدفق
لقاء...وبكل ما أوتيت من شوق ..... أفتقدك...فالنفس أمارة بك .. وتتوق فيك
لحب وزر حب...أما آن لي أن أنسى كيف أن للهفة بريقا.. هو أنت...وحدث أننى
لم أدمن غيابك كفشلي في الأقلاع عن حضورك...في إرتعاشة يدى يسكن ألف حرف
وحرف كتبه الشوق...لاتتعجلوا إرتجافى فالذكرى برد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق