منكَ تعلّمتُ
الحبَّ بشكلٍ عامٍّ
والعشقَ الخاصَّ
تفقّهتُ بكَ جدّاً
إلى حدِّ آخرِ ذرّةٍ في الغرامِ
حتىّ كدتُ
لا أفهمَ باقيَ العلومِ٠
-------
أتّخذُ تميمةَ أمِّي
درعاً لئلاَّ
يخترقَني ضوءُ عينيكَ
هيّأتُ لوامسَ جوارحي
لتحسَّ بكَ
أيقنتْ نبضاتي
أنّ الدّنيا
أنتَ ومعانيكَ
كلُّ شيءٍ استسلمَ
لأنّكَ فارسُ العلمِ والأحلام٠ِ
٦ -١-٢٠١٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق