لُغةٌ عَربيَّةٌ نَتجوَّل
بينَ ثَناياها
نُبحِرُ في هَواها
الرُّوح لها سُكنى
وإشراقَةُ فَحواها
كأنَّ الخافِقَ نَطقَها
رُتِّلَت من رَبِّها وسَماها
الرُّوحُ حَطَّت في رِحابِها
وغِطاءُ اللَّيل
قَمرُها ونَجواها
لُغةُ فَصاحَةٍ لِعاشقٍ هَوى
تُغازِلُ الشَّوقَ
وجداً في هَواها
لُغَتي أُحِبُّها
ولا أُحبَّ سِواها
كم سِرتُ طويلاً
أقتَفي أثَرَها
عَبداً تحتَ لِواها
أُبحِرُ مَعها
تَلِدُني طِفلاً صغيرا
رِضاعاً لِزَهوِها ولُقياها
نَسيجُ روحٍ سامَرَت من تُحِبَ
وتَقتفي أثَرَ الشَّوقِ بذِكراها
أمطِري حبيبتي نغرَقُ معها
هي ألوانُ الرَّبيعِ الَّتي
تخرُجُ من مُحيَّاها
نُبحِرُ في هَواها
الرُّوح لها سُكنى
وإشراقَةُ فَحواها
كأنَّ الخافِقَ نَطقَها
رُتِّلَت من رَبِّها وسَماها
الرُّوحُ حَطَّت في رِحابِها
وغِطاءُ اللَّيل
قَمرُها ونَجواها
لُغةُ فَصاحَةٍ لِعاشقٍ هَوى
تُغازِلُ الشَّوقَ
وجداً في هَواها
لُغَتي أُحِبُّها
ولا أُحبَّ سِواها
كم سِرتُ طويلاً
أقتَفي أثَرَها
عَبداً تحتَ لِواها
أُبحِرُ مَعها
تَلِدُني طِفلاً صغيرا
رِضاعاً لِزَهوِها ولُقياها
نَسيجُ روحٍ سامَرَت من تُحِبَ
وتَقتفي أثَرَ الشَّوقِ بذِكراها
أمطِري حبيبتي نغرَقُ معها
هي ألوانُ الرَّبيعِ الَّتي
تخرُجُ من مُحيَّاها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق