عندما اقترب من باب الدار
القريب دائماً مهما بعدت المسافة
اری ظلك خلف حاجز أشبه بالماء
اری من خلاله
صوتك ورسمك
وبعض أجزاء جسدك
يهرول نحوي
مبللا برذاذ المطر
ورائحة الحقل المقابل
تصحبك
قطرات تتساقط
تحمليها اينما تذهبين
كأنها اسمك
او اوراقا تدل علی وجودك السرمدي
في دواخل نفسي
لا تغادرني
لصيقةَ بي كانها انا
بدون رائحة الحقل
كنت تحملين معك
رائحة التراب
وبعضي
وقصائدي المخبأة تحت سريري
تحملين حياة
غادرتني
حسين عنون السلطاني
اری من خلاله
صوتك ورسمك
وبعض أجزاء جسدك
يهرول نحوي
مبللا برذاذ المطر
ورائحة الحقل المقابل
تصحبك
قطرات تتساقط
تحمليها اينما تذهبين
كأنها اسمك
او اوراقا تدل علی وجودك السرمدي
في دواخل نفسي
لا تغادرني
لصيقةَ بي كانها انا
بدون رائحة الحقل
كنت تحملين معك
رائحة التراب
وبعضي
وقصائدي المخبأة تحت سريري
تحملين حياة
غادرتني
حسين عنون السلطاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق