قرب وبعد
قالَ لي بشجن
أحُبُكِ
قُلت له…
أَحبَبْتُكَ ! لكن
ورقُ زورقي
حصانكَ قصب
بحرنا عشب
شمسنا تذوي
لَمْ نلتقي
إلا بالخيال
بيننا حال !
بُعدْ المسافات
أثير تحركهُ الكلمات
وجوهنا تلتقي
في فضاءات
متلونة
كأنها أحلام
إختراق التماثيل
هي حباة ولاحياة
في أهداب الزمن
وتنهيدة المكان
تتلامس فكرة
جذوة خاطرة
كيف الوصول ؟
أأنزل ... !
أم إلي ترتقي !
يالهول كتلة الخلايا !
من عقلٍ واصلٍ !
قرب البعيد !
والقريب يُرى بعيداً !
قُل كيف اللقاء ؟
ياحبيبي
الجغرافيا لاتنطوي !
تاريخ الولوج الى الفراغ !
صفر جنب صفر !
بضغطة زر !
ينتهي كل شيء
كأنما لم يكن
سأهديكَ قبلةً
عبر الأقمار
متواصلة الزمن
معها موسيقى مزمار
حزين
في عصر
ذوبان الجمر
والسنين
قالَ لي بشجن
أحُبُكِ
قُلت له…
أَحبَبْتُكَ ! لكن
ورقُ زورقي
حصانكَ قصب
بحرنا عشب
شمسنا تذوي
لَمْ نلتقي
إلا بالخيال
بيننا حال !
بُعدْ المسافات
أثير تحركهُ الكلمات
وجوهنا تلتقي
في فضاءات
متلونة
كأنها أحلام
إختراق التماثيل
هي حباة ولاحياة
في أهداب الزمن
وتنهيدة المكان
تتلامس فكرة
جذوة خاطرة
كيف الوصول ؟
أأنزل ... !
أم إلي ترتقي !
يالهول كتلة الخلايا !
من عقلٍ واصلٍ !
قرب البعيد !
والقريب يُرى بعيداً !
قُل كيف اللقاء ؟
ياحبيبي
الجغرافيا لاتنطوي !
تاريخ الولوج الى الفراغ !
صفر جنب صفر !
بضغطة زر !
ينتهي كل شيء
كأنما لم يكن
سأهديكَ قبلةً
عبر الأقمار
متواصلة الزمن
معها موسيقى مزمار
حزين
في عصر
ذوبان الجمر
والسنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق