أحن إلى الما وراء ...
حيث التاريخ عصبوه ..
أغمض جفنيه غصبا
كانت الرقاب شاهقة
تعبد الطريق لخطوات الحلم
ترتب خيوط نسيج الغد ...
وتكتب قصائدا بلون البنفسج
يزفها أصفر عباد الشمس
ﻻ شيء بين أناملي ...
سوى تفاصيل جوفاء للمتبجحين
وقليلا من تراتيل شاحبة
على سكة حديد صدأة ...
غير صالحة لمساري ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق