نشير إلى أن مهارتي التشخيص والتجسيد شكلتا هيمنة أسلوبية بغواية الاستعارة وشهوة النص.يخبررنا كريم عبد الله في قصيدته في أنهاركِ .... يتلاطمُ الغيم.
تينكِ لمّا يزل ينضجُ على أغصانِ التمرّدِ ../ وشرارةً الثديينِ تقدحُ في مائدةِ الرغبةِ .)
ليحول الرغبة لديه الى نشوة
أسكبي عطوركِ جبارةً في كأسِ الخيال)
هذي القيمة النصية أخذت من وجع غياب الحبيب وتذكر الجسد
كلّما فتحتُ خزانةِ الأسرارِ تنعتقُ مفاتنُ الغوايةِ
بينما رجب الشيخ في قصيدتة سلطة الجسد
تؤكد في جملته هذه على وجود هذا الفعل الشعري لا في جسد تشكلت فيه الاساطير التي مرت علينا، وإنما في جسد لم تتشكل الاساطير فيه بعد،
سلطة ......الجسد
أصوات ساخنه
تهز دواخلنا
تدفعنا.....
تحرك تلك الاشواق
مديات خلف مدن
نائيه .......
جذب القارئ إلى دائرة الإحساس الجمالي في النفس؛ لتأخذه إلى الإيحاء بالمعنى في إضمار كثيف مرة،
ارسم خطواتي
على ذلك الجسد
المنتشي جنونا...القا ...وسحرا
واحتشدت كغيوم ملىء
بالنشوة والعطر
أه...أه ..أه
ايتها الارض العطشى
وانا الشيخ
ربما كان الأحتشاد الصوري ودفق التخيل عند عدنان الساعدي حرك الجسد داخل مؤثرات النص في قصيدة
تذوب الروح في مجرات القلقِ
نبوح بالسر في زحمة الشبق
أنين متشحٌ بصراخ لذة الألمِ
تتسابق الرغبة على رقصات التعري
تماسكِ .. سأسلمك المفتاح
بسرعة وقوة (تماسك ..سأسلمك المفتاح)
نلوذ بالصمت.. في أسرّةِ العشقِ
تحرسنا عتمة المخدع
نرتوي بفيض الشوق
نرتكب حماقات جنون المضجعِ
إن أجدنا اللعب بنشوة الجسدِ
ومنازلة الأشياء بالأشياءِ
الإحساس الانفعالي المناسب للسلوك المندفع إلى الجسد وكانت النتيجة وقوع الجملة في حكم روحي مرتبط بالإحساس الجسدي وان الغاية منه لدفع التجريد إلى المكان الذي يحيط الجسد
أن شهية الانتماء هي هاجس تحقيق الذات بالمصاحبة مع الأخر الأكثر هيبة وقدسية
نفس هذة القوة والتسارع نلاحظة عند مهدي سهم
امرأةٌ من كبريتٍ
تنتظرُ احتكاكاً
لتشعل حريقاً
أنفاسٌ غاضبةُ ساخنةٌ
مسار واضح حول الحركة أيتروتيكية حادة جعل الجسد يعطي دلالتة داخل النص
وفي هيمنة ذكورية يحول زيد القريشي مجمل التشضيات الناتجة عن الفعل
لمكون لتعبر عن الكل بوساطة الجزء (صدرة)
نامي على صدْره ِ عذراء َ داجية ٍ
تهفو كأُغنية ٍ فوق َ المدى لَهَفا
فمزِّقي كُلَّه ما شئت ِ يا امرأة ً
كٌلي الذراع َ هوى و الجَّيد َ و الكَتِفا
و فجَّري زهو َ أُنثى في توحَّشِها
و حرَّري أنت ِ من أحداقِه ِ الصَّدَفا
و كسَّري الآن من أضلاعِه أسَدا ً
ذُلَّتْ له دُوَل ٌ, صعْب ٌ إذا وُصِفا !
بينما الشاعر جنان السعدي يوثق الصورة المنعكسة بين الجسد والذاكرة في الذات الداخلة - النص
(( أنين الجسد ((
لا تبخسوا حقَ الجسد
أنا ظامئٌ
في قفارٍ موحشه
سعيرٌ يلتهمُ الأعماق
صدى زئير
يقتاتُ المدد
لا تكفني غاباتُ أحداقٍ
صغارُ الطيرِ
تزقُ العشقَ
تلهو كما تشاء
أرنو مرورَ السائحين
لهفى هُمُ
لنهدٍ مُترفٍ
خصرٌ أهيفٌ و خد
ليحول الرغبة لديه الى نشوة
أسكبي عطوركِ جبارةً في كأسِ الخيال)
هذي القيمة النصية أخذت من وجع غياب الحبيب وتذكر الجسد
كلّما فتحتُ خزانةِ الأسرارِ تنعتقُ مفاتنُ الغوايةِ
بينما رجب الشيخ في قصيدتة سلطة الجسد
تؤكد في جملته هذه على وجود هذا الفعل الشعري لا في جسد تشكلت فيه الاساطير التي مرت علينا، وإنما في جسد لم تتشكل الاساطير فيه بعد،
سلطة ......الجسد
أصوات ساخنه
تهز دواخلنا
تدفعنا.....
تحرك تلك الاشواق
مديات خلف مدن
نائيه .......
جذب القارئ إلى دائرة الإحساس الجمالي في النفس؛ لتأخذه إلى الإيحاء بالمعنى في إضمار كثيف مرة،
ارسم خطواتي
على ذلك الجسد
المنتشي جنونا...القا ...وسحرا
واحتشدت كغيوم ملىء
بالنشوة والعطر
أه...أه ..أه
ايتها الارض العطشى
وانا الشيخ
ربما كان الأحتشاد الصوري ودفق التخيل عند عدنان الساعدي حرك الجسد داخل مؤثرات النص في قصيدة
تذوب الروح في مجرات القلقِ
نبوح بالسر في زحمة الشبق
أنين متشحٌ بصراخ لذة الألمِ
تتسابق الرغبة على رقصات التعري
تماسكِ .. سأسلمك المفتاح
بسرعة وقوة (تماسك ..سأسلمك المفتاح)
نلوذ بالصمت.. في أسرّةِ العشقِ
تحرسنا عتمة المخدع
نرتوي بفيض الشوق
نرتكب حماقات جنون المضجعِ
إن أجدنا اللعب بنشوة الجسدِ
ومنازلة الأشياء بالأشياءِ
الإحساس الانفعالي المناسب للسلوك المندفع إلى الجسد وكانت النتيجة وقوع الجملة في حكم روحي مرتبط بالإحساس الجسدي وان الغاية منه لدفع التجريد إلى المكان الذي يحيط الجسد
أن شهية الانتماء هي هاجس تحقيق الذات بالمصاحبة مع الأخر الأكثر هيبة وقدسية
نفس هذة القوة والتسارع نلاحظة عند مهدي سهم
امرأةٌ من كبريتٍ
تنتظرُ احتكاكاً
لتشعل حريقاً
أنفاسٌ غاضبةُ ساخنةٌ
مسار واضح حول الحركة أيتروتيكية حادة جعل الجسد يعطي دلالتة داخل النص
وفي هيمنة ذكورية يحول زيد القريشي مجمل التشضيات الناتجة عن الفعل
لمكون لتعبر عن الكل بوساطة الجزء (صدرة)
نامي على صدْره ِ عذراء َ داجية ٍ
تهفو كأُغنية ٍ فوق َ المدى لَهَفا
فمزِّقي كُلَّه ما شئت ِ يا امرأة ً
كٌلي الذراع َ هوى و الجَّيد َ و الكَتِفا
و فجَّري زهو َ أُنثى في توحَّشِها
و حرَّري أنت ِ من أحداقِه ِ الصَّدَفا
و كسَّري الآن من أضلاعِه أسَدا ً
ذُلَّتْ له دُوَل ٌ, صعْب ٌ إذا وُصِفا !
بينما الشاعر جنان السعدي يوثق الصورة المنعكسة بين الجسد والذاكرة في الذات الداخلة - النص
(( أنين الجسد ((
لا تبخسوا حقَ الجسد
أنا ظامئٌ
في قفارٍ موحشه
سعيرٌ يلتهمُ الأعماق
صدى زئير
يقتاتُ المدد
لا تكفني غاباتُ أحداقٍ
صغارُ الطيرِ
تزقُ العشقَ
تلهو كما تشاء
أرنو مرورَ السائحين
لهفى هُمُ
لنهدٍ مُترفٍ
خصرٌ أهيفٌ و خد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق