على قارعة الطريق
جلسنا نروي حكايتنا
بدمعٍ صارَ يكتبنا
ولبوحِ غريبٍ رضينا
أتُرانا نراهم بحكايتنا.. ؟
أم تراهم عاشوا يوماً قصتنا ..؟
الطريق يشهد
و النفس تنصتْ
وأنا… واقفة بينهما
أُترجمُ صمتي
وأشكو لوعة أيامي
لغريبٍ كان هاهنا
كأنهُ مرآتي
تنظرُ لي…
كويستان شاكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق