على قارعة الوهن ....
تحبو فوق أشلاء من زجاج...
سارت في طريقها تجثو...
آهات ليل دام ...
اكتوت صقيعا
إنه الوهن يشل أطرافها ...
يشتت أفكارها
يخنقها، يعصرها
يبعثرها رمادا .....ركاما ....
هي الذاكرة مرة أخرى...
تقتنصها أسراب.....
لم تكن تظن أنها أصبحت ظلا ....
صارت حطاما....
16 / 1 / 2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق