مهما تعدَّدت الوسائل، فإن غاية، أي علاقة، يَجِبُ أن تكون، إصابة الهدف، لا القلب... بسهمِ الحُبِّ، لا الحَرْب...!
................
..................
معظمنا لاجئون، بشكل أو بآخر، نبحثُ عمَّا يقينا الحر، ومَـنْ نشعرُ معه بالدفء، لكن معاناتنا من البردِ العاطِفي أقسى...!
......................
عندما تغضب منه وتُـهدِّدُه، فمن المؤكد أن جرحها عميق، وعندما يصمت، فجرحه منها أعمق...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق