قالتْ لماذا ؟ قلتُ عطفَكِ ماذا؟
من دونِهنَّ عشــقتني يا هذا ؟
قـلتُ الفــؤادُ كما يشــاءُ وليتـهُ
ما التاعَ في هــذا الهوى او آذا
ولشدّما ما أنفكَّ يغرقهُ الهــوى
طـــرفاً رشــيقـــاً فاتكــاً أخَّــاذا
وروائعــاً سكرَ الربيــعُ بعطـــرِها
ورداً يهـــيمُ بمهجـــتي افـــلاذا
إذ كلَّما إستحضرتُ طيفَكِ لوعةً
أمَّ الفــــؤادُ لــــربَّــهِ واعـــــتاذا
والعـينُ آذاها افتقــادُكِ شقـــوةً
فغدتْ تريقُ على الظـــلامِ رذاذا
رغمي أُحبُّكِ رغمَ شكِّكِ بالهوى
مهما يلحُّ بكِ السؤالُ .. لماذا؟؟
ما التاعَ في هــذا الهوى او آذا
ولشدّما ما أنفكَّ يغرقهُ الهــوى
طـــرفاً رشــيقـــاً فاتكــاً أخَّــاذا
وروائعــاً سكرَ الربيــعُ بعطـــرِها
ورداً يهـــيمُ بمهجـــتي افـــلاذا
إذ كلَّما إستحضرتُ طيفَكِ لوعةً
أمَّ الفــــؤادُ لــــربَّــهِ واعـــــتاذا
والعـينُ آذاها افتقــادُكِ شقـــوةً
فغدتْ تريقُ على الظـــلامِ رذاذا
رغمي أُحبُّكِ رغمَ شكِّكِ بالهوى
مهما يلحُّ بكِ السؤالُ .. لماذا؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق