عندما تدّثرني يداك الصّغيرتان بلحاف ...أراه دفـــئا وكأنّني ابنتــــك وحين تمرّ راحة يدك على خدّي تزيـــــــح جبــــــلا من ركــــام الهمــــوم ...ويرفـــــرف العصفور على قلعة حضنـــــي فيتبع ربيع ابتسامتك اللؤلؤ بساتيـــــن فلّ وورد ...
أانت كليل بشــــــمع وعطر عنبــــــــر وسحـــــــــر السّمر
أ أ نت ..... أ نا .....ك قطـــــعة روح لأمّ ...لبنــــــــــــــــت .
ومن يدرك أ يّهمــــــــــــــــــــــــــــــــــــا الأ مّ من بينـــــــــــــــــنا ...؟؟؟؟..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق