جِسْري يا
أيها العالم..
مُعلّق هُناك
خلْف..
آفاق الغيْب.
لي دونَه
عُشُّ نسْر..
بيْتِيَ الحُرُّ.
عِندي بهِ كلّ
أحلامِيَ السّكرى
وامْرأة..
ترْغَبُ بِيَ
وَمِنّي تتأوّه
اسْتِحياءً..
وما يكْفي مِن
كتُبٍ وأقْلام
حِبْرٍ ..
وزادٍ وخمْر.
حيْث أمْتهِن في
هذا القضاء
الحر تلمس
خدود الغيم
ركبة القصيدة
وصِياغَةَ مفْهوم
آخرَ لِعلْم
الجَمال يَليقُ
بِفرْدَوْسِيَ المَفْقودِ
والإيقاع َ..
بِنُهود النّجوم.
ثمّ حُبّ
وطَنِي الحَزين
وإنْ مِِنْ..
طرَفٍ واحِدٍ
حُبّا لا يُمَلُّ..
وإنْ لَِلَحْظةٍ
لِانّه ذو الـْ..
جَمالِ الآخَرِ.
لِمَ لا وأنا له
بِمَثابَة صاحِب
المِصْباح أو
سارِق النارِ..
والنّاسُ نِيام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق