في ممشى البيت ’ بعد دقة بابٍ و خطوتين ’ انتصب طيف امرأة تحترف صمتا و سكونا ’ تواري في قلبها دعاء ’للذي تحلم أن يعود ’ للذي حام على ربيع قلبها فأرداه عاشقا ’ ثم رحل و غاب ’ من نسيت في كفه مفتاح سعادتها بِصَمتٍ ’ لكنه أدمن نشوة نبيلة لا يعكر صفوها الخطايا ’و قلبه يرقص على أنغام الحب الأبدي .
بكتْ لخيبتها كثيرا ’ و ضحكت لجنونها أكثر’ انتقاما من عبث القدر ’ الذي جعل للحياة قانونا
-لن تعيش بقرب من تهوى- .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق