سيدتي
في المنفى
ذاك الشفق
النادل
يقلب مائدة
أحزاني وينام
في تسابيح
عيوني
ماظل قلب
سعيد المنى
طوال الليالي
بغير احتراق
قد تبعد الريح
شذى عطرك
عن أنفاسي
فيرجعه ذاك
الشوق للعناق
يا سيدتي..
عمري في المنفي
يحترق
أنثر ما في الجوى
جرح الحنين
وما تبقى
فينساب من
مقلتي
دموعا ودعاء
بعينيك اعشق
همسا و بريقا
ويعاتبني الشوق
إليك في حياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق