طيفك في احلامي تلك التعويذة القديمة
و الحب السومري
و لوح مسماري.... فيه كتب قدري
فكيف أتحرر من قدري..
كيف تستضئ لحظاتي
خارج اسطورة شمسك..
تستدرجني نداءاتك
تتردد بقلبي تراتيلك
تبعثرني في ربوعها
تلملمني شظايا....
وأنا ابحر في عينيك
لأغرق فيك حد العمق
أدمن همساتك
وبسمة تملاني جنونا فيك
واصبح حبك في نبضاتي
من الفي الى...يائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق