دعنا نمر لغابة الشمس..
قرب النهر ..
كان الظل موثوقا..
حاكم الولاية ..منذ قرون
ظلمه..
خطوات مبعثرة..
قصور قد حكمها العبيد..
والعبيد رفضوا الفكرة ..
طائر العنقاء عند الجبل يصرخ..
وملاك جاء يحمل الجثة..
دموع تهاوت ..مذ ان تكسرت الجرة
اين الماء ..
لقد جف النهر ..
وماتت الفكرة.. هيا...
تفقدوا الجثة..
معا نتفقد الجثة ..
انها رفاة..ورمال
مبعثرة..
4/1/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق