أبحث عن موضوع

الخميس، 7 يناير 2016

سلام يا أيها الدار ..................... بقلم : عماد عبد الكاظم // العراق



ومالي أرى قُبَلَ الزمان تحيرا

يندرها اليقين جباهنا حيناً من الدهر
فحينها سرد من العُجُب تسمرا
في العين ام الجباه ام لا قدر الله ظلمتها. سر
فمصافحة الوجول اقرب منك الولوج
فيك تيهانك العشق تماشيا. نفر
فتكلم أيها المارد الموؤد اسطره
قلمي..حكاياها التسابيح لضمها الأيام شروقها الفجر؟
واخيرها سيف اذا ما اخرجته غمدي
أطاح بالنازلين القلب دونهم الفر
فسلام يا أيها الدار حين سكبتها
احرفا عناقها العين انفاسا بعد العمى. نظر
.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق