وأنا الملم اصابعي التي. توشّحت بألوان تشبه ضربات أصابع العزف وهي تزف عنفا. هارمونيا. يصاعد مع رنين المسافات الممتدة من خرائب الماضي الى خراب الحاضر ،، اكبّل شفاه غفلتي حين تنفلت من صنارة الصيد. هذيانات ترفس رقيبا. تشكل في احشاء المفردات غولا وصراخا فتهبط. سكينة معتمة على سماء اجهض مطرها ولم تبتل السنة الصحراء فنزعت احشائها وليدا لا يجيد الكلام لان الخضرة تلاشت وتلال الانتظار أضحت برمل تائه وقافلة عطشى
دو:،،،،،
رنين سبابتي يدون دندنة شهية وحاجة مدوية تؤشر سمار حنين لأصابع فقدت عذريتها
ري:،،،،
اتحايل على الوتر وهو يراقص بندولا عصيا لا يفقه الرياء فيتناغم صبري الأعزل وهو يغادر تلك الايقونة مع جزء من ضراوة الضحكات
مي:،،،
( مي..اه) كل الشواطئ لا تروي سغب السراب الذي افتعلته بيداء يومنا المعتق بالرنين
فا:،،،،
(فا...غر ) فم الأغاني. وهي تلوّح لقارب هرب من شواطئ اللحن الى هرطقة جاحدة
صول: ،،،،
(صول،،،ات) النغمة العجوز وهي تلوي ( بنصر ) قامتي وتدس ارجوزة خجلى في طبل مخروم
لا: ،،،،
لا الخنصر اجاد الضرب و..لا القاعات ازدحمت بحفلنا.. فالكراسي هجرت المسرح وهي تدشن اخر دمعة ساخنة من اهتزازات الضجر وتلقن الضجيج الصامت ضربات على طبلة اذن اصم
سي: ،،،،
( سي..رى) الذين لا يجيدون العزف اي هرطقة. يرتكبون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق