سأغلق كل ألابوابِ،
ولا أدع لحبك.. مجالاََ للنفاذ،
لا أريده أن يصل الى منطقة ضعفي،
قلبي،
فأنا أعرف بهِ
سوف يستسلم بالحال،
يتعذب،
و بنارك يتحول رماد،
حينها لا فائدة من الندم،
لا يشفِ لي الملام ،
أكون كالشراع تحت رحمة الانتظار،
تبقى أنت تتغطرس كالريحِ
تبغي ألانتقام،
لا تسمح للمشاعر أي مجال،
يصيبك الغرور،
وتنسى كم كنت أنت،
تتمنى الوصال،
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق