نامي على القلبِ مهداً ناعـمَ الشغفِ
يا مشتهى ولَهـي يــــا منتهى كلفي
وأنت قـافـيتي.....شــعرٌ أبـــــــوحُ بـه
وقــد تنـــاثــرَ بين الـيـــــــــاءِ والألــفِ
إنّي شُفيت من الغيدِ الحسـانِ هوىً
ومنك والله قلبي مــــــا هــواه شُفي
أنت الحبيبةُ( صوب الكرخِ) يعــــــرفُها
أمَّ المحـــاسنِ فـي بيتٍ من الشرفِ
أنّــى تنـاقــــض قلبي بالغـــرام نـوىً
فأنتِ مختلفــــي عمــــرا ومؤتلفــي
وأنتِ مُنيــة نفسي فــــــي تصبّرِها
وأنت علّــــةُ روحي ...من نوى الدنفِ
وأنت في البعــــــدِ طيــفٌ لا يفارقني
وانت في القربِ كم ذا كنت ملتحفي
وكم بعينيك نمــــت الليل....تحملنـي
منك العيونُ الى الأقمــار في السدفِ
وكم بكفيّــــــــك من نبـــعٍ أعــــاودُه
ومن شـــــــفاهِ الهوى مـاءٌ لمرتَشفِ
في أيـــــكِ خدّيك نمـتُ الليلَ أجمعه
كأنَني نمــتُ بين الأمــــــن والتـــرفِ
سأكتب العمرَ في عينيك قــافيـــــــةً
وفيهما بـــوحُ شـــعرٍ بالغـــــرامِ خفي
وقــد تنـــاثــرَ بين الـيـــــــــاءِ والألــفِ
إنّي شُفيت من الغيدِ الحسـانِ هوىً
ومنك والله قلبي مــــــا هــواه شُفي
أنت الحبيبةُ( صوب الكرخِ) يعــــــرفُها
أمَّ المحـــاسنِ فـي بيتٍ من الشرفِ
أنّــى تنـاقــــض قلبي بالغـــرام نـوىً
فأنتِ مختلفــــي عمــــرا ومؤتلفــي
وأنتِ مُنيــة نفسي فــــــي تصبّرِها
وأنت علّــــةُ روحي ...من نوى الدنفِ
وأنت في البعــــــدِ طيــفٌ لا يفارقني
وانت في القربِ كم ذا كنت ملتحفي
وكم بعينيك نمــــت الليل....تحملنـي
منك العيونُ الى الأقمــار في السدفِ
وكم بكفيّــــــــك من نبـــعٍ أعــــاودُه
ومن شـــــــفاهِ الهوى مـاءٌ لمرتَشفِ
في أيـــــكِ خدّيك نمـتُ الليلَ أجمعه
كأنَني نمــتُ بين الأمــــــن والتـــرفِ
سأكتب العمرَ في عينيك قــافيـــــــةً
وفيهما بـــوحُ شـــعرٍ بالغـــــرامِ خفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق