أضعُ يدي على خدي ...
واصيح ’’ الكنطرة بعيدة ’’
اعودُ أؤولُ حديثٓ
ًالشمسِ
....التي تغني ’’ دويتو ’’ مع الهواءِ اللذيذ .
... انا منهمكٌ بكفي الذي تورمٓ من الصياح ....
اومئ للريحِ ...
تأخذني الى خدي ...
تصفرُ .... تهزُ رأسٓها حزنا ... ترددُ لحنٓ ’’ ياحريمة ’’...
وان اضحكٓ بكلتي يدٓي ...
وامسحُ الضوءٓ المتراكم بالباحةِ
القديمةِ
لناصيةِ الدنيا القريبةِ من بيوتِ الله
.... اللهُ لا يزال يعفو عنا ...
دائما ...
ولا تزال خدودُنا ....
تغني ذاتٓ اللحنِ ....القديمِ ....
ذات الدموع ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق