كلّ الهضاب المحيطة به تعيد صدى أغانيه ، عمر من طفولة كان كافيا
ليجعله أسعد راعي غنم ،كانت الشّياه تختال في المروج ، لااكتراث لديها بمباغة الذّئاب لها ، فحاميها هاهو يمازح صديقه ، وصدى ضحكاتهما يعزفها صدى الجبل ،وفي غفلة منها. برز ناب لذئب , قطع رأس الرّاعي ،همدالجبل والشّجر ، وناحت الشّياه وأ زهق السّكينة من قلب الصّدّيق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق