ليتَني ما أدرَكتُ سِرَّ رَعشَةِ القَلبِ..
كُنتُ جَنَّبتُ روحِيَ لَوعَةَ الغيابِ الـمُرِّ...
كلّما واجَهَتني الحياةُ
بِطَيفِ أحِبَّتي الأخضَر.
***
يا لَحنينِ هَبّاتِ السَّحَر!
يُبَعثِرُني على ذُرى الأشواقِ
كَمَرجٍ من حَبَقٍ
كلّما امتَدَّت إليهِ الأحلامُ
تَصَدَّعَ عَطَشًا للحَياة.
***
تَتَهاوى كلُّ عُروشِ الكَلام
على بارِقَةِ اشتِهاء
وشَهقَةٍ في عُمقِ الظَّلام
تَندَفِعُ من أرَقِ الأمنِيَّة
باحِثَةً عن دِفءِ نَظرَةٍ
تَستَكينُ إليها مِن وَجَعِ الاغتِراب
***
ما مِن لَحنٍ يَصلُحُ أن يَكونَ الأخيرَ
حينَ يَتَمَلَّكُنا العِشقُ،
ولا يَبقى للحُلُمِ
إلا أن يتَوَسَّدَ قُلوبَنا،
والعالَـمُ يَأوي إلى مَرايا عِشقٍ مَطعون.
يُبَعثِرُني على ذُرى الأشواقِ
كَمَرجٍ من حَبَقٍ
كلّما امتَدَّت إليهِ الأحلامُ
تَصَدَّعَ عَطَشًا للحَياة.
***
تَتَهاوى كلُّ عُروشِ الكَلام
على بارِقَةِ اشتِهاء
وشَهقَةٍ في عُمقِ الظَّلام
تَندَفِعُ من أرَقِ الأمنِيَّة
باحِثَةً عن دِفءِ نَظرَةٍ
تَستَكينُ إليها مِن وَجَعِ الاغتِراب
***
ما مِن لَحنٍ يَصلُحُ أن يَكونَ الأخيرَ
حينَ يَتَمَلَّكُنا العِشقُ،
ولا يَبقى للحُلُمِ
إلا أن يتَوَسَّدَ قُلوبَنا،
والعالَـمُ يَأوي إلى مَرايا عِشقٍ مَطعون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق