بعد هذا التشرد الموشوم على كتف الليل ...
تحت قبةِ فِكرة , بين شَفةِ الماء وجبين ساحل ...
تخطفُ عشتار عِشقَ الأساطير
تُصغي لاضطراب السكر في عذوق النخيل ...
والمويجات ... تبوح للساحل معارج ترحالها الطويل ..
تسردُ حكايا السماء , خفق الهواء ...
وضفائر الغمامة السوداء حين ترويها أنفاس الماء
وهنااااك ... أنا وأنت
أسطورةُ المغنى ...
فاتحةُ النص ...
جنيات العُقدة ...
السردُ والقفلة ...
وكل مادونهما زَبَد
أرمي حجارتي في فكرةٍ ساكنة
تتشاهقُ كلمات لؤلؤية التكوين
لتزهرَ ياقوتا في عقود الشمس
جمعتها من البحار السبع
وسندبادها المبحرُ أبدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق