أََََتُراني افترضتُك
شاطيءَ صحوتي..
حين تاهَ كَونُ الصمت..
في عيون الكلام...؟؟
..ماذا يخطُّك في
صفحةِ الايام..
...نبضاً..؟؟
فقد اندحرَت اوهامي...
وتكسّرت كلُّ افلاكي..
على صخرة حقيقتِك..
أتُراني من بعضِ حكايا..
..السحاب الاعمى..؟؟
لماذا كنتِ
في خرائب مهدي...
....بشارةَ أُفول....؟؟
يكون...
أو يكون...
أو..
سيكون...
الفراقُ منطقَ
لقاءِ النسيم
بهيكلِ الواحةِ العقيم...
ثم ...
ستنجلي الاحلامُ
عن ذات الوجهِ
المنبوذ...
لاتجمُّلُهُ
ألوانُ المكابره...
لاتعرّفُهُ
ألّاتُ الحِكمه..
فقد إمٌحَت عصافيرُه...
ونضبَت فيه الإبتسام..
فمَن يضعُ المعاني..
ومن يرسمُ
حدودَ الحب..؟؟
أم.....
هي نزوة..
ومحضُ اشـ..
..تها..
.... ءات..؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق