هو
سأدون كتاب السماء واطوي سجل الماضي أسخر السحاب لتجلب لنا طالع القدر سأكتب لك طلسما أضع فيه شيء من البحر وقليل من قمم الجبال وبعضا من نجوم الليل أقدمها قربان لآلهة العشق لعلها تسجل مدونتي على اعتاب قلبك .
هي
شممت أنفاسك في رياض الجنان منذ قرون مضت بين سفينة نوح وعصا موسى تعكزت ذكريات عشقك على جناح السحاب تحملها الاجيال في بواطن الأصلاب حتى نمت في مخيلتي واثمرت لحظات الورد في مزرعتي وحان اقتطاف عطرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق