يا رحيقَ الوردِ يا عسلُ
كوصالٍ شهْدُهُ القبلُ
منْ نسيمِ الصّبْحِ رونقهُ
في الْمسا بارحهُ الخجلُ
والسّهارى سامها نَوَرٌ
في ضياءِ البدْرِ يغْتسلُ
كلّما راقتْ لنا مقلٌ
نغزتْ كالجرْحِ ينْدملُ
كمْ بهذا القلْبِ منْ عتبٍ
في طوافِ الشّوقِ يبْتهلُ
بعْدَ ذاكَ الْحبِّ تنْكرني
والهوى يرْتادهُ الْمللُ
أيضنُّ الثغْرُ كرْمتَهَ
ولقدْ أذْبلها الْأملُ
لسْتُ أدْري ما يرى زمني
ليْ قضى أمْ كانَ يرْتَجِلُ
طائرُ الشَوقِ نَسِيْ ألمي
عادَ والأشْواق ترْتحلُ
في بريدِ الشّعْرِ قافيةٌ
صغْتها يوماً ستعْتزلُ
في الْمسا بارحهُ الخجلُ
والسّهارى سامها نَوَرٌ
في ضياءِ البدْرِ يغْتسلُ
كلّما راقتْ لنا مقلٌ
نغزتْ كالجرْحِ ينْدملُ
كمْ بهذا القلْبِ منْ عتبٍ
في طوافِ الشّوقِ يبْتهلُ
بعْدَ ذاكَ الْحبِّ تنْكرني
والهوى يرْتادهُ الْمللُ
أيضنُّ الثغْرُ كرْمتَهَ
ولقدْ أذْبلها الْأملُ
لسْتُ أدْري ما يرى زمني
ليْ قضى أمْ كانَ يرْتَجِلُ
طائرُ الشَوقِ نَسِيْ ألمي
عادَ والأشْواق ترْتحلُ
في بريدِ الشّعْرِ قافيةٌ
صغْتها يوماً ستعْتزلُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق