لحظة وداعي الأخير
كان سبب تناقضاتي المؤلمة
ولحظة سخافتنا
نحن اﻷثنين
بتفاهة ما توصلنا اليه
ونبذ أرواحنا التي كانت مطمئنة
وتحطيم أسوار القلب
وانكسار في خواطر بعضنا
كل هذا تحملناه
بمرارة الفراق
فأين حبك المولود
بين حناجر الرغبة
وأين منفانا الأخير
الذي تعودناه...من شدة اللهفة
واتخذنا عرس أحضاننا
بين قوافل الرحيل
فوداعآ يا أروع لحن قدمته الحياة ألي
وأجمل فراشة تطير بين أحلامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق