في الخُرجِ ما يكفي من إكسِسْوارات
كي نظهرَ في مسرحِ الكونِ
بثِيابِ العدَم
إخشَوْشنوا رجاءً
فالقلوبُ المُؤمنةُ تتساقطُ
حين تجتاحُها عواصفُ الضحك
لا حاجةَ
لإطفاء الضوء
ـ صديقي المُساعد ـ
فظلامُنا مقبرةٌ أبديّةٌ للمصابيح
قلبُ المتفرّج ضعيف
لا يحتملُ
كُلَّ هذا الإشتعال
إحذِفْ قُبلتيْن
ضَمّتيْن
آهاتٍ خارجةً على النص
و إن اقتضى الأمرُ
إطلِق الرصاصَ على أحدهما
يكفينا عاشقٌ واحد
يُحدّثنا بما ملَكَتْ أيْمانُهُ من خيانات
عن معشوقهِ القتيل
أقتُلْ نِصفَ الجمهور
ـ إن اقتضت مصلحةُ الأُمّة ـ
كي يقتاتَ النصفُ الحيّ
من جثةِ النصف الشهيد
دَع ( السيّدَ) يحتسي نفطَنا حتى آخرَ قطرة
سنودعُ الفائضَ من دمائنا
في صندوق ضَمان الأجيال
فقط
تلزمنا مناديلُ تكفي لألف سنةٍ مقبلة
فآبارُ نَحيبِنا لا تنضب
لسنا هُنوداً ـ للأسف ـ
و لكِنْ
لدينا كتائبُ دموعٍ سينمائيةٍ
من أجل
فلمٍ هِنديّ طويل !!
كي نظهرَ في مسرحِ الكونِ
بثِيابِ العدَم
إخشَوْشنوا رجاءً
فالقلوبُ المُؤمنةُ تتساقطُ
حين تجتاحُها عواصفُ الضحك
لا حاجةَ
لإطفاء الضوء
ـ صديقي المُساعد ـ
فظلامُنا مقبرةٌ أبديّةٌ للمصابيح
قلبُ المتفرّج ضعيف
لا يحتملُ
كُلَّ هذا الإشتعال
إحذِفْ قُبلتيْن
ضَمّتيْن
آهاتٍ خارجةً على النص
و إن اقتضى الأمرُ
إطلِق الرصاصَ على أحدهما
يكفينا عاشقٌ واحد
يُحدّثنا بما ملَكَتْ أيْمانُهُ من خيانات
عن معشوقهِ القتيل
أقتُلْ نِصفَ الجمهور
ـ إن اقتضت مصلحةُ الأُمّة ـ
كي يقتاتَ النصفُ الحيّ
من جثةِ النصف الشهيد
دَع ( السيّدَ) يحتسي نفطَنا حتى آخرَ قطرة
سنودعُ الفائضَ من دمائنا
في صندوق ضَمان الأجيال
فقط
تلزمنا مناديلُ تكفي لألف سنةٍ مقبلة
فآبارُ نَحيبِنا لا تنضب
لسنا هُنوداً ـ للأسف ـ
و لكِنْ
لدينا كتائبُ دموعٍ سينمائيةٍ
من أجل
فلمٍ هِنديّ طويل !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق