ليسَ الدرُ كالحَصباء...
ولا الدرهمُ كالدينار...في الحُسَبِ
ليسَ الحُكمُ لظواهرها... ...
أنما الظواهرَ مدعمةٌ بالكَذبِ...
لايُستَدلُ على الإنسانِ هيئتهِ...
كَم من بليغٍ أجادَ والمنظرُ خَربِ...
تلكَ الجواهرُ الساميةَ تُخبرُنا ...
عَن أصلها .....
ذلكَ المدفونِ في التُربِ...
كلُ مجتهدٍ أن فكرتَ بحالهِ..
لهُ سَببٌ...
فابحث أنت عن السبَبِ ...
عزيزٌ أذ هانَ ..ولايظُنها تُهَن....
فالعجبُ في عزةِ العبدِ..كلُ العجبِ..
كَم من جوادٍ كبى, وسيفُ فارسهِ...
أنبى ..والسيفُ تُجَرُ بنصله النُحبِ...
تلكَ الليالي أفاعٍ في مَلمسها..
على أختلافها.... تصولُ النُوبِ ...
حميداً يبقى الكريمُ في خَصاصتهِ..
واللؤم مَسموماً يذهبُ مع النُشبِ...
فلا تبلى معَ الأيام جِدَتهِ...
معدنهُ الخالصُ من خالصِ الذهبِ..
كالغولُ والعنقاء..
مادارَ في خُلدي ..
مجرى الروح ...وموتُ الورد ..
كلاهُما في الحَطبِ....
======================
مهدي سهم الربيعي...8\4\2015
أنما الظواهرَ مدعمةٌ بالكَذبِ...
لايُستَدلُ على الإنسانِ هيئتهِ...
كَم من بليغٍ أجادَ والمنظرُ خَربِ...
تلكَ الجواهرُ الساميةَ تُخبرُنا ...
عَن أصلها .....
ذلكَ المدفونِ في التُربِ...
كلُ مجتهدٍ أن فكرتَ بحالهِ..
لهُ سَببٌ...
فابحث أنت عن السبَبِ ...
عزيزٌ أذ هانَ ..ولايظُنها تُهَن....
فالعجبُ في عزةِ العبدِ..كلُ العجبِ..
كَم من جوادٍ كبى, وسيفُ فارسهِ...
أنبى ..والسيفُ تُجَرُ بنصله النُحبِ...
تلكَ الليالي أفاعٍ في مَلمسها..
على أختلافها.... تصولُ النُوبِ ...
حميداً يبقى الكريمُ في خَصاصتهِ..
واللؤم مَسموماً يذهبُ مع النُشبِ...
فلا تبلى معَ الأيام جِدَتهِ...
معدنهُ الخالصُ من خالصِ الذهبِ..
كالغولُ والعنقاء..
مادارَ في خُلدي ..
مجرى الروح ...وموتُ الورد ..
كلاهُما في الحَطبِ....
======================
مهدي سهم الربيعي...8\4\2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق