أدمنتها ...................... بقلم : عادل ابراهيم حجاج /// فلسطين
وعدتني بأنخاب نبيذٍ معتقه
وألوان قوس قزح
بعد كل مرةِ عشقٍ مجنونة
قجمعت حقائب سفري
عدد أنفاسي وأنين ضلوعي
فاحترق الصمت على شفتيّ
ووجدتني ثملا في العشق
حتى أذنيّ
فتساءلت
كيف سأغادرها
بعد أن أدمنتها حتى امرأة!!!!؟
عادل ابراهيم حجاج ...................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق