امنيات زرقاء ........................ بقلم : أحمد صالح /// العراق

كشفت تلك الاوراق سال حبرها لا داعي من من اعذارك ولا من كلمات واهمة كانت تكتب من قبلك بنيت عليها أساطير ودواوين وامال وامنيات ...كنت متجرئا بسوالي لك وانحداراتي بما يستبيح به قلبي حتى تيقنت انني واهم بتلك الامنيات وقد بان لي ان قلبك يملكه شخص غيري وما دل على ذلك الامتلاك هو تعلثم لسانك وتجمد اناملك فجعلك ترين ولا تكتبين ..مابي ما لعقلي ما لشعوري هل جننت لا اعلم ... ارجع ايها الشعور الي فقد بان ان تلك الاميره قلبها ليس لي