جســدٌ برائحـــةِ الانـوثةِ يعـــبقُ
والشوقُ في روحي لها يتحـرَّقُ
فاذوبُ في توقِ التحررِ شــاعــراً
يهوى واحلامُ المشـــاعرِ تغــرقُ
وانـــا وانتِ فـــراشـــةٌ وأزاهـــــرٌ
والامـــنياتُ غــــدائرٌ تتـــدفّـــــقُ
فاسيرُ في ألقِ الطلوعِ مســافراً
والـــروحُ دونَ مرمِـــها تتــمـــزَّقُ
ثغــرٌ كمــــا لون الغــروبِ اذابني
وجداً.. فحارَ الطرفُ كيفَ يُحــدِّقُ
والخـــَدُّ اوراقُ الـــورودِ نُضــــــارةً
عبقت... وألطافُ الندى تتــرقرقُ
لعبَ النســيمُ بعــودِها فاضــرّها
فتمـــايلتْ برفـــيفهِ تتمــوســقُ
حتى يكــــادُ من العــذوبةِ يرفقُ
وبكلِّ ما شــــاءَ الهــوى يتنــزَّقُ
سكرَ الضحى نوراً ورقَّ مطـــالعاً
وأنهلَّ عشــقاً والمــدى يتـــألَّقُ
وأخضـــوضرت حولَ المكانِ روائعٌ
راقَ السكوتُ بحسنِها والمنطقُ
وتعـــالت الضحكاتُ نهراً مفعـــماً
بالعطــــرِ والآفــاقُ عشقٌ أحمقُ
وعلى جـــدائلها اســـتقرّت ليلةٌ
هي كل ما عشقَ الفؤادُ الشيِّقُ
وبصـــدرِها هامَ الجـــنونُ بلــــذَّةٍ
محمـــومةٍ ضجَّت وقـلبي يخفقُ
في كـــرنفالٍ من ورودٍ ضمّـــني
بمفـــاتنٍ فيــــها يذوبُ المشـرقُ
جــائتْ بإغــــراءٍ يفيضُ صــــبابةً
والقلبُ يذوي والمـدامعُ تغـــدقُ
يهوى واحلامُ المشـــاعرِ تغــرقُ
وانـــا وانتِ فـــراشـــةٌ وأزاهـــــرٌ
والامـــنياتُ غــــدائرٌ تتـــدفّـــــقُ
فاسيرُ في ألقِ الطلوعِ مســافراً
والـــروحُ دونَ مرمِـــها تتــمـــزَّقُ
ثغــرٌ كمــــا لون الغــروبِ اذابني
وجداً.. فحارَ الطرفُ كيفَ يُحــدِّقُ
والخـــَدُّ اوراقُ الـــورودِ نُضــــــارةً
عبقت... وألطافُ الندى تتــرقرقُ
لعبَ النســيمُ بعــودِها فاضــرّها
فتمـــايلتْ برفـــيفهِ تتمــوســقُ
حتى يكــــادُ من العــذوبةِ يرفقُ
وبكلِّ ما شــــاءَ الهــوى يتنــزَّقُ
سكرَ الضحى نوراً ورقَّ مطـــالعاً
وأنهلَّ عشــقاً والمــدى يتـــألَّقُ
وأخضـــوضرت حولَ المكانِ روائعٌ
راقَ السكوتُ بحسنِها والمنطقُ
وتعـــالت الضحكاتُ نهراً مفعـــماً
بالعطــــرِ والآفــاقُ عشقٌ أحمقُ
وعلى جـــدائلها اســـتقرّت ليلةٌ
هي كل ما عشقَ الفؤادُ الشيِّقُ
وبصـــدرِها هامَ الجـــنونُ بلــــذَّةٍ
محمـــومةٍ ضجَّت وقـلبي يخفقُ
في كـــرنفالٍ من ورودٍ ضمّـــني
بمفـــاتنٍ فيــــها يذوبُ المشـرقُ
جــائتْ بإغــــراءٍ يفيضُ صــــبابةً
والقلبُ يذوي والمـدامعُ تغـــدقُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق