خُذْ دموعَكَ الماسِخَة
أنينَكَ البدائيّ
أدعيتَكَ التي لن تثقبَ غيمةً عابرة
زهورَكَ العصيّةَ على العِطر
و طرْقاتِكَ التي لَمْ تعثر يوماً على أُذن الفراغ
فراحِلُكَ الذي مَلّ زياراتِكَ العبثيّة
قد انتقلَ من قبرهِ دون إشعار
الى قبرٍ مجهول
لن يعكّرَ موتَهُ السعيدَ فيه
موتٌ أمّيٌ
لمُ يُطالعْ حَرفاً
في كتابِ حَياة
ــــــــــــــــ
العمل للنحّات البلجيكي ( رودنباخت)
أنينَكَ البدائيّ
أدعيتَكَ التي لن تثقبَ غيمةً عابرة
زهورَكَ العصيّةَ على العِطر
و طرْقاتِكَ التي لَمْ تعثر يوماً على أُذن الفراغ
فراحِلُكَ الذي مَلّ زياراتِكَ العبثيّة
قد انتقلَ من قبرهِ دون إشعار
الى قبرٍ مجهول
لن يعكّرَ موتَهُ السعيدَ فيه
موتٌ أمّيٌ
لمُ يُطالعْ حَرفاً
في كتابِ حَياة
ــــــــــــــــ
العمل للنحّات البلجيكي ( رودنباخت)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق