_ _
أُرتّقُ حُلميِ المجدّل بالونى في عمق التلاقي..
وأرتمي في لُحمةِ الأفق كباقةٍ من أغصانِ زيتون
مغموسةٌ بماءِ تفاحِكَ المسكوبِ على شفا القصيد
لتضوع نفسي في قُمرةِ ليلكَ السادن..
وأقطف من رياضكَ ملحمةً شعريةً تُغري الخيال
فأنكفىء, أنطفىء..
عندما أستحضر يوماً طرّزتهُ لمسات يدكَ المسروقة
وبتجلياتنا المباركة وعندَ تبادل قدح المعنى وروعة البيان..
لتحضر بيننا.. همسات رفيف عنادِلنا المغرّدة
فأنا امرأة..
تخشى احتضار دمها في شريان دمِكَ وعلى استحياء
وتخشى احتراق غيثكَ الملتصق برئةِ مصباحكَ المنير...
وترتجيكَ أملاً في زمن انهياراتها الثلجية
فأهيمُ على وجه بحركَ رملةً يطرقها ناقوس شمسكَ الأصيل
لأتيمّم بشفاعةِ ماء العين عند دعاء افتتاحك..
وأحّل أحاجي كلماتنا المتقاطعة فوق إسفلت الغياب
فياااااا..عزاءَ آلامي حينما أستذكر ذاتي التي لم أفقهها يوماً..
ويااااا ..تعويذة أحملها كي أعيد بها تنقيط الحروف
فأنسااااااااق..
لخصرِ ساعدكَ الأيمن ..
حينما يُراقص نجوم فضاءاتي المتشحة ببياض الثلج
وعند اختمار أسى مساءاتكِ الموجعة..
تشهدني حرفاً يزاحمَ القوافي ..
ولأكون فيه يوماً..
عابرة سبيل
أُرتّقُ حُلميِ المجدّل بالونى في عمق التلاقي..
وأرتمي في لُحمةِ الأفق كباقةٍ من أغصانِ زيتون
مغموسةٌ بماءِ تفاحِكَ المسكوبِ على شفا القصيد
لتضوع نفسي في قُمرةِ ليلكَ السادن..
وأقطف من رياضكَ ملحمةً شعريةً تُغري الخيال
فأنكفىء, أنطفىء..
عندما أستحضر يوماً طرّزتهُ لمسات يدكَ المسروقة
وبتجلياتنا المباركة وعندَ تبادل قدح المعنى وروعة البيان..
لتحضر بيننا.. همسات رفيف عنادِلنا المغرّدة
فأنا امرأة..
تخشى احتضار دمها في شريان دمِكَ وعلى استحياء
وتخشى احتراق غيثكَ الملتصق برئةِ مصباحكَ المنير...
وترتجيكَ أملاً في زمن انهياراتها الثلجية
فأهيمُ على وجه بحركَ رملةً يطرقها ناقوس شمسكَ الأصيل
لأتيمّم بشفاعةِ ماء العين عند دعاء افتتاحك..
وأحّل أحاجي كلماتنا المتقاطعة فوق إسفلت الغياب
فياااااا..عزاءَ آلامي حينما أستذكر ذاتي التي لم أفقهها يوماً..
ويااااا ..تعويذة أحملها كي أعيد بها تنقيط الحروف
فأنسااااااااق..
لخصرِ ساعدكَ الأيمن ..
حينما يُراقص نجوم فضاءاتي المتشحة ببياض الثلج
وعند اختمار أسى مساءاتكِ الموجعة..
تشهدني حرفاً يزاحمَ القوافي ..
ولأكون فيه يوماً..
عابرة سبيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق