تلألأت أمام ناظري
أطياف من نور
عَزَفت على أوتار
الروح لحن الفرح
والسرور
تاهت مني الكلمات
والدمع انهمر
من شوق قد استعر
لأحبة ،،،
غيابهم أغرقني في
بحور الصمت
وألجم لساني
تلاشى الإحساس
وازدادت الآلام
فحبهم باق بقاء الروح
والحياة
لم يندثر
عانقت أطيافهم
حين الذكرى
بكل أمل وحب
وجعلت لهم القلب
مستقرًّا ومقرًّا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق