أحلامُنا مشنوقةٌ
لتحرق تذاكر الرحلة
فتميتُ النظرات
بنسخةِ أنسلاخٍ ...
حسرات الحقائب المثقلة !
لتنتهي بعدها
أبتساماتُ الوجوه
..... والمسارات الصفراء
على مدرجِ الذاكرة
لنُقلع معاً في حسرةٍ مستمرةٍ
بــ رحلةِ قلمٍ لاجيء
كسرتهُ ..أفواهُ المطارات
ممتلئة بالحديثِ المتكرر
و أكياس أُمنياتٍ زهرية حالمة
تنتظر طويلاً ... لكنها .!
سقطت من مسافرين تائهين
لم يعودوا بعد من أنفسهم
فنكررُ، حلماً من جديد
3 / 1 / 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق