تتمايلُ الأغصان؟
مِنْ بوحِ عاشقٍ..
صرخَ.. عند الفجرِ...!
الرحيلُ.. الرحيل
السُفنُ على الشطآن
مُثْقَلةٌ بذكريات الوَجع
من ذاكَ الزمان
تبحثُ.. عن ملاذٍ
في زبدِ البحرِ.. أو رمل الشطآن
تغرق.. تطفو؟!
ثُمَّ :
تحكي الشوق
للأصدافِ والمرجان
عن زمنٍ.. في أوطان
تتلظى اللوعةُ..
من وجعِ الرحيل
خلف حدود الوقت!
وراء حدود النسيان
مُثْقَلةٌ بذكريات الوَجع
من ذاكَ الزمان
تبحثُ.. عن ملاذٍ
في زبدِ البحرِ.. أو رمل الشطآن
تغرق.. تطفو؟!
ثُمَّ :
تحكي الشوق
للأصدافِ والمرجان
عن زمنٍ.. في أوطان
تتلظى اللوعةُ..
من وجعِ الرحيل
خلف حدود الوقت!
وراء حدود النسيان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق