من رحمِ القضبانِ الملتهبة…
شرارةٌ يتيمة…
تبحث عن موطئِ قدم………
تختلفُ الأقطاب وتعج ُ بالتنافر…
مهبطها ارض ٌ خلت من المكان… .
تأخذها الريحُ……
فتسكن كرة مكد برج…
تتعرى من الروح…
تستفيقُ…
على شفاه نديةٌ بالأمان…
تسقى طعم الحناجر…
ابجدية الانصهار باللون ِ الأحمر…
تغفوا على المسامات ِ…
تعيشُ لحظة الانشطار بلا تدنيس…
تنتشلُ الوجد…
تسترقُ أبصار الآثمين…
تنسابُ مع العرق… .
إيقاع السباك طربُ المخاضَ……
لتولد من جديد…
2016,2,23……………………… ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق