كطفلةِ الوجــدِ فـي أثـوابِ سيدةٍ...
ونسمةِ العطرِ مــن أزهـارِ نيســانِ...
جفَّ الندى من لهاث العشقِ سيدتي...
وأنتِ فيك الهـوى كالغيـمِ يغشاني...
ونسمةِ العطرِ مــن أزهـارِ نيســانِ...
جفَّ الندى من لهاث العشقِ سيدتي...
وأنتِ فيك الهـوى كالغيـمِ يغشاني...
هيّا آمْطري بحنانِ الوصلِ في جدبي...
وبلّلي من رضابِ الشوقِ وجداني...
تراجعَ الأمسُ فـي طيّـاتِ ذاكرتي...
وحـلَّ عشقٌ جديــدٌ غيــر صنـوانِ...
وغادرَ اليومُ قيظ الصيفِ في شفتي...
وحــلّ فيـها ربيــعٌ يـانـــعٌ ثانِ...
وكنتِ أنتِ كما أهواكِ مـن زمنٍ...
تخيطُ ثوبَ الهوى من خيطِ نسيانِ...
حقّـا أجــاذبها أفــراحَ معرشةٍ...
يجودُ قطفا جنيّاً غصنُها الدانِ...
وبلّلي من رضابِ الشوقِ وجداني...
تراجعَ الأمسُ فـي طيّـاتِ ذاكرتي...
وحـلَّ عشقٌ جديــدٌ غيــر صنـوانِ...
وغادرَ اليومُ قيظ الصيفِ في شفتي...
وحــلّ فيـها ربيــعٌ يـانـــعٌ ثانِ...
وكنتِ أنتِ كما أهواكِ مـن زمنٍ...
تخيطُ ثوبَ الهوى من خيطِ نسيانِ...
حقّـا أجــاذبها أفــراحَ معرشةٍ...
يجودُ قطفا جنيّاً غصنُها الدانِ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق