كانت تسرح حقول القمح بأناملها
تجمع فراخ العصافير في حجرها
كي تطعمها نشيد الصبح وخبز أمها
تمسح دموع ياسمينة فقدت عاشقيها
وعلى مصطبة الضهيرة
كانت تعد للمهاجرين صرة من القبلات والزبيب
وفي كف المساء تعقد حلقة الرقص الوحيدة
كي تجمل لحظة قدومي
عند المنارة الغربية
رسمت يمامة وبرتقالة وغصن زيتون
ثم نامت إلى الابد
وعلى مصطبة الضهيرة
كانت تعد للمهاجرين صرة من القبلات والزبيب
وفي كف المساء تعقد حلقة الرقص الوحيدة
كي تجمل لحظة قدومي
عند المنارة الغربية
رسمت يمامة وبرتقالة وغصن زيتون
ثم نامت إلى الابد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق